اصبحت اخشى السعادة و ان تدق على بابى فكلما شعرت باقصى سعادتى فلابد و ان اشعر باقصى التعاسة...
فلماذا دائما يعقب السعادة اللحظيه يعقوبها تعاسة سنوية و تدوم و تعاسة لا يمكن نسيانها بل تدوم و تشارك الحياة دائما و ابدا
لذلك اصبحت هكذا اخشى اى لحظة سعادة خوفا من الذى اراه بعد ذللك من حزن يعقب السعادة.