Saturday, December 29, 2007

The Risk

انا وقعة فى مشكلة جامدة قوى او بمعنى ادق حيرة و محتاجة ارأكم ،
امامى فرصة العمل فى مصنع MCV، محتارة جدا لأنى اة الشركة الى انا فيها الناس الى فيها كويسين قوى و فعلا مستريحة معهم قوى لكن المشكلة ان صاحب الشركة مش بيدى حد حقة ابدا مهما الانسان بيعمل دة غير انها شركة فردية يعنى الوصول فيها شىء منعدم لانى انا كدة وصلت لاعلى حاجة انى بقيت رئيسة قسم بس فى المصنع التانى ممكن اوصل لكنها بعيدة عنى جدا هى فى العبور و انا سكنة فى مدينة نصر و الشركة الى اعمل فيها حاليا جانبى قوى و مش عارفة اختا الرحة النفسية و القرب ولا الوصول و الشركة الاكبر.
Thanks,

Friday, December 7, 2007

نظر حولك..........!
هل جلست حولك لمدة 5 دقائق لتنظر نظرة حقيقة بالتليسكوب فى داخلك و داخل من حولك ليست النظرة العابرة التى ترى بالعين المجردة انما النظرة الدقيقة الحقيقة لتقف امام مرئاتك الحقيقة و ليست المظيفة لتكتشف اولا حقيقة نفسك لتنجح فى اكتشلف حقيقة من حولك.
منذ فترة ليست كبيرة و ليست صغيرة فهى كانت من عدة شهور و كنت مقبلة على حياة جديدة و فى لحظة بداية هذة الحياة و بداية صعودى على اول سلمة من بداية الصعود لحياة جديدة وقعت وقعة شديدة جدا ، كانت اوشكت على القضاء على و فى وسط حالة عدم الاتزان التى كنت بها جلست لأفكر فى هذا الانزلاق الذى اصابنى و حمد ربنا على صعودى من هذا الانزلاق لننى كنت القى بنفسى فى بئرا عميق ليس الصعود منه الى حياة جديدة امرا سهل لولا وقوف شخصا معين و هو الذى sاندنى للصعود الى حياتى مرة اخرى. فانا لى صديق عزيز جدا على اقرب من الأخ بالنسبة لى فانا ليس لى اخوات ولاد لكن مع هذا الشخص شعرت بمعنى الأخ الصديق فهذا الصديق قريب لى جدا و كان دائما بمثابة ظهرى الذى يرافقنى دائما و مهما تحدثت عنه لا يوفى مقدار هذا الانسان بالنسبة لى فهو داخله اروع من خارجه جدا فهو فعلا نعمة رفيق الحياة فهو الكنز الذى من الممكن ان يبقى الانسان طيلة عمره يبحث عن كنز الحياة الذى من الممكن ضياع العمر كلة و لا يعثر عليه اما انا فاشكر الرب على فوزى بهذا الكنز ، الصديق الوفى ، رفيق الحياة، تؤمى فهو حقا تؤمى العزيز الذى مهما قلت لا يوفى حقه على فهو بالفعل اخا لى بل التؤم لى .فكرت كثيرا كيف اعلن عن مدى امتنانى له و اعتزازى بصدقته و انه لى بمثابة التؤم و اعلن له انه كنز صداقة الحياة و قررت ان اعلن هذا للمدونين الذين تعرفت عليهم بسببك انت يا ايلارى حقا فانت نعمة الصديق و الأخ و الرفيق و التؤم فانا لو كان لى اخ ولد لا اعتقد انه يكون قريبا منى مثلك و يخاف على اكثر منك .فاتمنى فى 2008 كل انسان يفوز بالحصول على كنز جميل مثل هذا الشخص و اتمنى لك يا تؤمى الغالى الحياة الجميلة فى حيلتك الجديدة و تصبح حياة سعيدة عليك .